طب المسالك البولية في أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة.

يتخصص طبيب المسالك البولية في التعامل مع الحالات الخاصة بالجهاز البولي والأعضاء التناسلية للذكور، وتشمل المشكلات الرئيسية التي يعالجها طبيب المسالك البولية:

• التهابات المسالك البولية وأمراض الكلى.


• سلس البول: وهو فقدان التحكم في المثانة بشكل لا إرادي لدى النساء والأطفال.


• الأورام والسرطانات: مثل سرطان البروستاتا، الكلى، المثانة والخصية.


• العقم لدى الذكور والمشاكل التي تؤثر على قدرة الرجل على الإنجاب.


• ضعف الانتصاب ومشاكل الانتصاب.


• تضخم البروستاتا والذي يمكن أن يؤثر على تدفق البول لدى الرجال.

طبيب المسالك البولية هو طبيب مختص في التعامل مع الأمراض التي تصيب الجهاز البولي والجهاز التناسلي للذكر.

حيث يركز على :

التشخيص: حيث يقوم طبيب المسالك البولية بتحديد المشكلة بناءً على الأعراض والفحص الجسدي وإجراء بعض الاختبارات مثل اختبار الدم والبول واستخدام الأشعة فوق الصوتية أو سحب عينة من الأنسجة البولية.

يعالج مجموعة من الحالات التي تعاني من مشاكل بولية بسيطة مثل الالتهابات أو معقدة مثل تضخم البروستاتا.

بالإضافة إلى ذلك فهويجري العديد من العمليات الجراحية لإزالة الانسدادات أو الأورام عند الضرورة أو لتصحيح التشوهات الخلقية بالمسالك البولية والأعضاء التناسلية للذكور.

يعالج طبيب المسالك البولية بعض الحالات المزمنة مثل حصوات الكلى العنيدة وسلس البول والعقم لدى الذكور مع تقديم خطط العلاج والرعاية المستمرة.

قد يتخصص الطبيب في بعض الأمور المحددة مثل الأمراض البولية النسائية، الأورام البولية أو أمراض المسالك البولية للأطفال.

تشمل الأعراض الشائعة لأمراض المسالك البولية كل من:

• آلام الظهر والفخذ.


• وجود دم في البول


• التبول المتكرر والذي قد ينتج عن عدوى أو حساسية المثانة.


• التبول المؤلم والذي غالباً ما يكون مرتبطاً بالعدوى أو حصوات المثانة


• سلس البول أو عدم التحكم في البول ولاذي يتطلب عناية متخصصة


• تشير جميع تلك الأعراض على وجود اضطراب في المسالك البولية والذي يتطلب زيارة طبيب المسالك البولية المختص للتشخيص والعلاج السليم.

يمكن أن تنجم المشاكل البولية لدى الرجال نتيجةً للعديد من العوامل، والتي تتضمن:

• تضخم البروستاتا: نتيجةً للتضخم الزمني الحميد للبروستاتا لدى الرجال بعد العقد الخامس من العمر.


• عدوى البول: وهي عدوى بكتيرية عادةً ما تحدث بعد العمليات الجراحية أو نتيجةً لضعف المناعة، الحمل، الأمراض المنتقلة جنسياً، مرض السكر، أو العادات الصحية السلبية.


• حصوات الكلى: قد تنتج عن العطش الشديد، الحمية الغذائية عالية البروتينات والأملاح أو نتيجةً لتعاطي بعض الأدوية التي تساعد في تكوين حصوات الكلى.


• الأمراض العصبية مثل شلل الرعاش والتصلب المتعدد قد تؤثر على وظائف المثانة.


• السرطانات مثل سرطان البروستاتا أو سرطان المثانة يؤدي إلى العديد من المشاكل البولية


• يعد طلب الاستشارة من مختص أمراً بالغ الأهمية للحصول على تشخيص دقيق وعلاج فعال.

يتضمن تشخيص أمراض المسالك البولية عادةً مجموعة من الخطوات التالية، والتي يتم تحديدها بناءً على الحالة الصحية وتقدير الطبيب المختص:

• التاريخ المرضي، الفحص البدني: لفهم الأعراض وتحديد عوامل الخطر والمشكلات المحتملة.


• اختبار البول: للتحقق من وجود عدوى أو دم أو أي مشكلات أخرى في البول.


• اختبار الدم: لتقييم وظائف الكلى والمؤشرات الصحية الأخرى.


• استخدام الأشعة في التصوير بالموجات فوق الصوتية، الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي باستخدام بعض المواد مثل الصبغة أو بدونها للكشف عن أي تشوهات، حصوات أو أورام بداخل الجهاز البولي.


• استخدام المنظار عند الضرورة لرؤية الجهاز البولي من الداخل ومعالجة بعض الأمراض في نفس الجلسة مثل تفتيت الحصوات أو إزالة الأورام مع أخذ عينة إذا استدعى الأمر لتحليلها والكشف عن وجود أي سرطانات بالجهاز البولي.


• تساعد أدوات التشخيص أطباء المسالك البولية في تحديد الحالة وعلاجها بدقة.