تقدم مستشفى ريم حلولاً للشفاء، التعافي والتخلص الغير جراحي من الآلام الناتجة عن الإصابات بمختلف أنواعها، آلام المفاصل، العظام والعضلات، كل ذلك وأكثر في مكان واحد، في قسم الطب الفيزيائي وإعادة اللتأهيل. حيث يستخدم معالجونا وأطباؤنا أحدث التقنيات في إعادة التأهيل، لضمان تجربة إعادة تأهيل مميزة، مريحة وفعّالة.
متى تستشير الطبيب الفيزيائي وطبيب إعادة التأهيل؟
في حالات الآلام المزمنة التي لا تستجيب للعلاجات، في حالات الإصابات الرياضية أو إصابات العمل وآلام الرقبة و الظهر، يُنصح أيضاً بإعادة التأهيل بعد إجراء العمليات الجراحية؛ لاستعادة وظائف الجسم، أو في حالات التهابات المفاصل وآلام المفاصل. ُنصَح بإعادة التأهيل أيضاً في حالات الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو، استشر قسم إعادة التأهيل لدينا لوضع خطط العلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل
يمزج مركز إعادة التأهيل لدينا بين التميز والرعاية المتفهمة لاحتياجات المرضى باستخدام أحدث التقنيات وبالتعاون مع أفضل الفرق الطبية؛ لتقديم أفضل الخدمات؛ لضمان راحتك وعافيتك.
عيادة التأهيل بعد الإصابات لدينا مجهزة بالكامل بأحدث التكنولوجيا وأندر الأجهزة الطبية الخاصة بإعادة التأهيل لتقابل طموحاتك.
لم عليك اختيار الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل بمستشفى ريم في أبو ظبي؟
نحن نقدم خدمات إعادة تأهيل متكاملة، تُقدم بواسطة استشاريين معتمدين من البورد الأمريكي والأسترالي، والتي تشمل العلاج الفيزيائي، الوظيفي، علاج اللغة والنطق والعلاجات الترميمية. كل هذه الخدمات متاحة في قسم إعادة التأهيل الداخلى وفي العيادة الخارجية.
العلاجات التي يقدمها قسم الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل بمستشفى ريم في أبو ظبي.
فحص التوصيل العصبي والعضلي الذي يستخدم في تشخيص الأمراض والاضطرابات العصبية، يساعد الطبيب الفيزيائي وطبيب إعادة التأهيل في تشخيص وعلاج الآلام العصبية وتسهيل عملية الشفاء.
الحقن الجاف.
الحقن باستخدام بعض المواد التي تستخدم لتقوية الأربطة الضعيفة مثل: الدكستروز.
استخدام الجيل الجديد من عائلة الكورتيزونات الأخف في الأعراض الجانبية والأقوي في القضاء على الالتهابات في الحقن.
حقن حمض الهيالورونيك أو المعروف باسم حقنة الزيت، المستخدم في حالات خشونة الركبة العصيبة؛ لتخفيف الاحتكاك وتقليل الشعور بالألم.
حقن بلازما الدم المأخوذة من دم المريض نفسه لتحفيز التئام الأنسجة في حالات التهابات الأوتار، التهابات المفاصل وللتحكم في الألم.
تثبيط العصب القذالي لتخفيف الآلام في مؤخرة الرأس والعنق.
تثبيط العصب الرسغي في حالات متلازمة اختناق العصب الرسغى.
تثبيط الأعصاب الطرفية المسببة لآلام الذراع و القدم.
استخدام الأشعة التلفزيونية لتحفيز عملية التئام الأنسجة.
تحفيز العصب كهربائياً عبر الجلد: تستخدم تلك التقنية تيار كهربي منخفض الجهد فتوقف عمل مستشعرات الألم، وتستخدم تلك التقنية في علاج الفصال العظمي، التهاب الأربطة والألم العضلي .
التيار التداخلى: تستخدم تلك التقنية في تخفيف الآلام، التئام الأنسجة، انبساط التقلصات العضلية. يُستخدم هذا التيار عادةً في حالات آلام أسفل الظهر وعرق النسا.
العلاج بالحرارة من خلال استخدام كمادات الماء الدافئ لتعزيز الدورة الدموية للمنطقة المصابة.
حمام شمع البرافين: يساعد شمع البرافين الساخن على تعزيز الدورة الدموية للمنطقة المقصودة وبالتالي تقليل شعور الألم بتلك المنطقة.
العلاج بالليزر لتخفيف الآلام.
العلاج بالأشعة التصادمية باستخدام موجات عالية الطاقة؛ لتخفيف الآلام بطرق غير جراحية وتعزيز التئام الأنسجة.
تقنية التاكار المتطورة لعلاج الآلام بدون أي تدخل جراحي.
تقنية التبريد باستخدام الأشعة التلفزيونية، والتي تساعد على تخفيف الالتهابات، وبالتالي تقلل من الشعور بالألم.
أعادة التأهيل بعد الإصابات الرياضية، لتخفيف آلام الإصابات الرياضية.
العلاج بالمغناطيس: لعلاج بعض تقلصات العضلات وتخفيف الألم الناتج عنها.
إعادة التأهيل العصبي: تساعد إعادة التأهيل العصبي المرضى في الشفاء من الأمراض العصبية والعضلية، مثل: الاستشفاء من الجلطات الدماغية، التصلب المتعدد، شلل الرعاش، أمراض العضلات و إصابات الحبل الشوكي.
تأخر النطق.
أمراض النطق.
التلعثم.
أمراض الكلام.
تأخر اللغة.
أمراض اللغة.
زرع القوقعة وتركيب الأجهزة المساعدة للسمع.
العلاج السمعي نطقي.
تقييم البلع وعلاج مشاكل البلع بما يتضمن التحفيز الكهربي للمشاكل العصبية الحركية التي تؤثر على عملية البلع.
تحسين الذاكرة والانتباه.
مشاكل النطق.
التلعثم.
اختلال الحديث وأمراض اللغة نتيجةً للإصابة بسكتة دماغية أو بعد إصابات المخ أو الاضطرابات العصبية.
الاختلالات اللغوية المعرفية الناتجة عن إصابات المخ.
أمراض الصوت.
تقييم أمراض البلع باستخدام تصوير عملية البلع بالفلوروسكوب، والمنظار الداخلى المرن لتقييم عملية البلع.
وضع خطط تشمل الجانب الحسي، الحركي والسلوكي لتغذية الأطفال.
إعادة التاهيل الصوتي والبلعي والتنفسي بعد التعافي من عملية الشق الحنجري، للتدريب على أساليب الكلام والبلع المستحدثة بعد العملية.
فحص التوصيل العصبي والعضلي الذي يستخدم في تشخيص الأمراض والاضطرابات العصبية، يساعد الطبيب الفيزيائي وطبيب إعادة التأهيل في تشخيص وعلاج الآلام العصبية وتسهيل عملية الشفاء.
الحقن الجاف.
الحقن باستخدام بعض المواد التي تستخدم لتقوية الأربطة الضعيفة مثل: الدكستروز.
استخدام الجيل الجديد من عائلة الكورتيزونات الأخف في الأعراض الجانبية والأقوي في القضاء على الالتهابات في الحقن.
حقن حمض الهيالورونيك أو المعروف باسم حقنة الزيت، المستخدم في حالات خشونة الركبة العصيبة؛ لتخفيف الاحتكاك وتقليل الشعور بالألم.
حقن بلازما الدم المأخوذة من دم المريض نفسه لتحفيز التئام الأنسجة في حالات التهابات الأوتار، التهابات المفاصل وللتحكم في الألم.
تثبيط العصب القذالي لتخفيف الآلام في مؤخرة الرأس والعنق.
تثبيط العصب الرسغي في حالات متلازمة اختناق العصب الرسغى.
تثبيط الأعصاب الطرفية المسببة لآلام الذراع و القدم.
استخدام الأشعة التلفزيونية لتحفيز عملية التئام الأنسجة.
تحفيز العصب كهربائياً عبر الجلد: تستخدم تلك التقنية تيار كهربي منخفض الجهد فتوقف عمل مستشعرات الألم، وتستخدم تلك التقنية في علاج الفصال العظمي، التهاب الأربطة والألم العضلي .
التيار التداخلى: تستخدم تلك التقنية في تخفيف الآلام، التئام الأنسجة، انبساط التقلصات العضلية. يُستخدم هذا التيار عادةً في حالات آلام أسفل الظهر وعرق النسا.
العلاج بالحرارة من خلال استخدام كمادات الماء الدافئ لتعزيز الدورة الدموية للمنطقة المصابة.
حمام شمع البرافين: يساعد شمع البرافين الساخن على تعزيز الدورة الدموية للمنطقة المقصودة وبالتالي تقليل شعور الألم بتلك المنطقة.
العلاج بالليزر لتخفيف الآلام.
العلاج بالأشعة التصادمية باستخدام موجات عالية الطاقة؛ لتخفيف الآلام بطرق غير جراحية وتعزيز التئام الأنسجة.
تقنية التاكار المتطورة لعلاج الآلام بدون أي تدخل جراحي.
تقنية التبريد باستخدام الأشعة التلفزيونية، والتي تساعد على تخفيف الالتهابات، وبالتالي تقلل من الشعور بالألم.
أعادة التأهيل بعد الإصابات الرياضية، لتخفيف آلام الإصابات الرياضية.
العلاج بالمغناطيس: لعلاج بعض تقلصات العضلات وتخفيف الألم الناتج عنها.
إعادة التأهيل العصبي: تساعد إعادة التأهيل العصبي المرضى في الشفاء من الأمراض العصبية والعضلية، مثل: الاستشفاء من الجلطات الدماغية، التصلب المتعدد، شلل الرعاش، أمراض العضلات و إصابات الحبل الشوكي.
تأخر النطق.
أمراض النطق.
التلعثم.
أمراض الكلام.
تأخر اللغة.
أمراض اللغة.
زرع القوقعة وتركيب الأجهزة المساعدة للسمع.
العلاج السمعي نطقي.
تقييم البلع وعلاج مشاكل البلع بما يتضمن التحفيز الكهربي للمشاكل العصبية الحركية التي تؤثر على عملية البلع.
تحسين الذاكرة والانتباه.
مشاكل النطق.
التلعثم.
اختلال الحديث وأمراض اللغة نتيجةً للإصابة بسكتة دماغية أو بعد إصابات المخ أو الاضطرابات العصبية.
الاختلالات اللغوية المعرفية الناتجة عن إصابات المخ.
أمراض الصوت.
تقييم أمراض البلع باستخدام تصوير عملية البلع بالفلوروسكوب، والمنظار الداخلى المرن لتقييم عملية البلع.
وضع خطط تشمل الجانب الحسي، الحركي والسلوكي لتغذية الأطفال.
إعادة التاهيل الصوتي والبلعي والتنفسي بعد التعافي من عملية الشق الحنجري، للتدريب على أساليب الكلام والبلع المستحدثة بعد العملية.
Dr. Rahaf Wagdy is an Egyptian nuclear radiologist and medical content creator who merges her clinical expertise with digital creativity. With over five years of experience in medical content writing in both Arabic and English, she is dedicated to simplifying...
الدكتور فاروق حامد، استشاري مُعتمد من البورد الأمريكي في الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل، بالإضافة إلى حصوله على شهادات إضافية من البورد في إدارة الألم والتشخيص الكهربائي والطب التجديدي. يتمتع الدكتور فاروق بخبرة تزيد عن 20 عامًا في الممارسة السريرية في...
الطب الفيزيائي هو تخصص يجمع بين العديد من التخصصات المختلفة، وهدفه استعادة وظائف الجسم المتضررة بسبب أي إصابة، أو بهدف زيادة قدرة الجسم على أداء مهامه اليومية؛ محققاً بذلك أعلى درجات التحمل والاستقلالية في الأداء. يتضمن الطب الفيزيائي أيضاً علاج الألم؛ بما يشمل علاج الآلام الحادة، المزمنة والآلام البسيطة أوالانزعاجات.
بخلاف باقي التخصصات، لا يعتمد الطب الفيزيائي على علاج الأمراض، بل تكمن أهميته في تمكين الجسم على اكتساب القوة والحركة اللازمة له بعد فترات الإجهاد أو بعد المرور بواقعة أليمة أدت به للركود والضعف بدون اللجوء إلى العمليات الجراحية.
كم مرة يتعين عليك إجراء العلاج الفيزيائي؟
فيما يخص عدد الجلسات، فالأمر يعتمد على الحالة الصحية للمريض، لياقته البدنية، احتياجاته الخاصة والخطط العلاجية الموضوعة له من قبل المعالج.
أما عن التردد على الجلسات، فغالباً ما تتراوح عدد الجلسات في الأسبوع الواحد ما بين 1 إلى 3 جلسات، ويكون المعالج هو المسئول عن تحديد ذلك وإخبارك بعدد الجلسات اللازم لك، بعد إجراء الفحوصات والتحاليل التي تفيد في تقييم الحالة الصحية الذي بناءً عليه يكون قادراً على تحديد عدد الجلسات اللازمة في الأسبوع.
ننصحك باستشارة المعالج لمعرفة المزيد عن أفضل خيارات العلاج المتاحة بالنسبة لك.
ماذا يفعل أخصائي الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل؟
بالتعاون مع السادة الأطباء مقدمي الرعاية الصحية الأوليين من التخصصات الأخرى، يقوم الأطباء الفيزيائيين وأطباء إعادة التأهيل بالعمل على مساعدة المرضى من مختلف الفئات العمرية على استعادة قوتهم البدنية، والتخلص من آلام المفاصل، العضلات والأعصاب.
بالإضافة إلى ذلك، يقومون بمتابعة تطور الحالات وتقييم العوامل التي قد تؤدي إلى حدوث إعاقة، مثل: الأمراض العصبية- حركية، الآلام المزمنة و عدم الحركة
ما هي الخدمات التي تقع تحت مظلة إعادة التأهيل؟
تتلخص خدمات إعادة التأهيل في ثلاثة أقسام رئيسية:
علاج الألم: يساعد قسم إعادة التأهيل الأفراد في تخطي وعلاج الآلام المختلفة، وبالأخص تلك التي تتعلق بالجهاز العضلي الهيكلي، الآلام الناتجة عن الأمراض العصبية وتلك المصاحبة للأورام الخبيثة.
استعادة وظائف الجسم المتضررة: تهدف إعادة التأهيل إلى معالجة تنحي وظائف الجسم الناتج عن التقدم في العمر، الإصابات أو الجراحات المختلفة.
التعليم والإرشاد: تشمل خدمات إعادة التأهيل تثقيف وإرشاد المرضى عن كيفية التعامل مع التحديات اليومية التي يلاقونها بسبب إصاباتهم أو ضعفهم العام، الأمر الذي يشمل بعض التمارين التي يقومون بممارستها في المستشفى أو في المنزل لتحسين هذا الضعف.
بالإضافة إلى ذلك، يقدم قسم إعادة التأهيل خدمات تحضيرية لبعض الجراحات، مثل: جراحات القلب وجراحات بتر الأطراف، وذلك بهدف تخفيف الأعراض التي قد تظهر بعض العملية و تسهيل عملية التشافي.
ما هو الهدف من إعادة التأهيل؟
الهدف الرئيسي من إعادة التأهيل هو تحقيق أقصى قدر من وظائف الجسم وزيادة مقدرة عضلات الجسم على أداء مختلف الأنشطة.
في المجمل، تركز إعادة التأهيل على تحقيق الرفاهية والعافية، تقليل خطورة الإصابة بالعجز وضمان أداء التمارين بصورة سليمة وباستخدام أحدث المعدات؛ لمنع ظهور أى إصابة أخرى سواء بالعضلات أو بالأعصاب. الأمر كله يتعلق بتمكين الأفراد للعيش بصورة أكثر استقلالية برغم تعرضهم للتحديات الصحية المختلفة.